حوارنا مع الشيخ فلاح القريشي.. في برنامج قراءات في حلقة بعنوان: الاسلام والسياسي ومبدأ التطرف

برنامج قراءات ، قناة بلادي، 
التسجل الكامل لحلقة:
حركات الإسلام السياسي و مبدأ التطرف

د. علي عبود المحمداوي 
الشيخ فلاح القريشي 
اعداد وتقديم : هاني عبد الصاحب.

http://www.youtube.com/watch?v=259LIGLzly4

كتابنا الجماعي الجديد: الفعل السياسي بوصفه ثورة: دراسات في جدل السلطة والعنف عند حنّه آرنت


الفعل السياسي بوصفه ثورة
دراسات في جدل السلطة والعنف عند حنّه آرنت


مجموعة مؤلفين

اشراف وتنسيق : د. علي عبود المحمداوي
تقديم : د. محمد شوقي الزين



"""المسهمون في الكتاب""" ،
د. العياشي ادراوي
د. عامر عبد زيد
د. علي عبود المحمداوي
د. محمد شوقي الزين
د. نداء إبراهيم خليل
د.محمد جلوب الفرحان
اماني ابو رحمة
أنيس المليتي
جـهاد شـــارف
الحاج محمد محان
رشيد العلوي
رفقة رعد
زهير الخويلدي
سعاد حمداش
عبد الإله دعال
عبدالرحمن باجودة.
محمد بكاي
مديحة دبابي
نادرة السنوسي
نبيل فازيو  
هيفاء النكــيّس
------------------------------
------------------------------
من مقدمة الدكتور محمد شوقي الزين:
كانت الفيلسوفة الألمانية الأمريكية حنه آرنت الغائب في الدراسات الفلسفية العربية ما عدا بعض المقالات أو الترجمات أو الكتب الضئيلة أو الرسائل الجامعية التي ننتظر يوماً أن تخرج إلى النور لتفيد القارئ العربي بالأفكار الأصيلة والتثويرية لهذه الفيلسوفة. بعض أعمالها مثل «الشرط الإنساني» (1958)، «حياة الفكر» (1978)، «محاولات في الفهم» (1983)، «قراءات في الفلسفة السياسية عند كانط» (1992)، «المسؤولية والحكم» (2003) هي في حاجة ماسّة إلى الترجمة. أقول كانت غائبة بالمقارنة مع كثافة الدراسات والترجمات والكتب والملتقيات المخصَّصة لها في القارات الخمس من العالم. تأتي هذه المحاولة لتلبّي الحاجة وتضطلع بقراءة في أفكار آرنت من زوايا مختلفة وتشمل مباحث متنوّعة لها علاقة بالفاعلية البشرية وسؤال الحرية ومسألة السياسة والفضاء العمومي ومعضلة العنف والاستبداد بالإضافة إلى مباحث الثقافة والتربية والتاريخ والتراث. في ظل الانتفاضات الحامية الوطيس التي مرّت بها الرقعة الجغرافية العربية ولا تزال تتكبّد هزّاتها الثانوية، ألا تُشكّل أفكار آرنت مادّة دسمة وثريّة في قراءة الشرط الإنساني العربي؟ ألا يمكن لنظرياتها في السياسة والحرية أن تُضيء بعض الزوايا المعتمة من وجودنا وحياتنا؟ يشتغل فكر آرنت كـ«نسق فلسفي» تتعاضد فيه المفاهيم وتتحوّل وتتّخذ مواقع جديدة تبعاً للتفسير الممكن وضعه بشأن تطوّر السياسة أو الثقافة عبر التاريخ. يمكن أن نطرح جُملة من البداهات التي التزمت بها آرنت طيلة مشوراها الفكري والتي تُدبّر الهيكل العام لكتاباتها الفلسفية والسياسية. تكمن هذه البداهات في اعتبار الحرية جوهر السياسة؛ وأنّ هذه الحرية لا تتحقّق سوى في السياسة. 

كتابنا الجماعي الجديد: موسوعة الابحاث الفلسفية للرابطة العربية الاكاديمية للفلسفة



موسوعة الابحاث الفلسفية
للرابطة العربية الاكاديمية للفلسفة
بمجلدها الاول : الفلسفة الغربية المعاصرة : صناعة العقل الغربي من مركزية الحداثة الى النقد المزدوج
اسهم فيها عدد من المفكرين والكتاب والباحثين العرب
نشر وتوزيع : ضفاف والاختلاف والامان...

المسهمون في الموسوعة:
1. د. احمد عبد خضير - العراق
2. د. احمد عطار - الجزائر
3. د. اسماعيل مهنانة - الجزائر
4. د. افراح لطفي - العراق
5. د. اكرم مطلك - العراق
6. د. اليامين بن تومي – الجزائر
7. د. ام الزين بن شيخة المسكيني- تونس
8. د. خضر دهو - العراق
9. د. خيرالدين دعيش - الجزائر
10. د. سعيد كريمي - المغرب
11. د. عبد الامير الشمري - العراق
12. د. عبد القادر بودومة - الجزائر
13. د. عبد الله بريمي - المغرب
14. د. علي عبد الهادي - العراق
15. د. علي عبود المحمداوي - العراق
16. د. فؤاد مخوخ - المغرب
17. د. فيصل غازي - العراق
18. د. قاسم جمعة - العراق
19. د. كريم موسى حسين - العراق
20. د. كمال بومنير - الجزائر
21. د. محمد بن سباع - الجزائر
22. د. محمد شوقي الزين- الجزائر-فرنسا
23. د. مراد قواسمي- الجزائر
24. د. نادية بونفقة - الجزائر
25. د. نبيل رشاد - العراق
26. د. نورة بوحناش - الجزائر
27. د. يسرى السعيد - سوريا
28. د. يوسف تيبس - المغرب
29. أ. احمد زيغمي - الجزائر
30. أ. العمري حربوش- الجزائر
31. أ. الناصر عبد اللاوي – تونس
32. أ. امال علاوشيش -الجزائر
33. أ. اماني ابو رحمة - فلسطين
34. أ. دليل محمد بوزيـان - الجزائر
35. أ. رابح خمليش - الجزائر
36. أ. زروخي الشريف- الجزائر
37. أ. زهير الخويلدي - تونس
38. أ. سمية بيدوح - تونس
39. أ. عبد السلام عمور
40. أ. عبد العزيز ركح - الجزائر
41. أ. عزيز الهلالي - المغرب
42. أ. عمر بوجليدة - تونس
43. أ. فاطمة الزهراء بن زردة - الجزائر
44. أ. مصطفى الحداد - المغرب
45. أ. نبيل فازيو - المغرب

كتابنا الجماعي الجديد: الفلسفة والنسوية


من اعمال الرابطة العربية الاكاديمية للفلسفة
ونشر وتوزيع منشورات ضفاف والاختلاف ودار الامان..

الفلسفة والنسوية
في فضح "ازدراء الحق الانثوي" ونقضه،
و"التمركز الذكوري" ونقده

تأليف مجموعة ونخبة من الاكاديميين العرب

من المقدمة
تتضايف "النسوية والفلسفة" وتتداخل مفهومياً – دلالياً، الى الحد الذي لايمكن التغاضي عن ملامسته وكشف جغرافيته. فبينما راحت النسوية تتمثل بحركة كفاح ونضال ومطالبة بحق المرأة على وجه الاجمال، فإننا نمسك بالمقابل معنى للفلسفة بوصفها تلك الفاعلية النقدية – العقلانية للذات والاخر والعالم، أو محاولات الفهم المكرورة لمانحن عليه ومايمكن ان نكونه، وفي كلا الامرين نجدنا نبحث في مكامن وميكانزمات انوجادنا الاصيل في هذا العالم.
تعمل النسوية من اجل استدعاء الكوني/ الانساني لانجاز فهمها وافهام الاخر بان المرأة هي ذلك الجزء الند لجزئية "الرجل" في كل "الانسان" الذي يلزمه الفهم الحقوقي الكافي للخلاص مماتكابدنه من حيف وظلم في اطار انجاز ذلك الكل وعدم تهشيمه لذاته بيديه. وتعمل الفلسفة محاكية للكوني في جنباتها: انه الانسان، خارجا عن قوالبه التي خلقتها التقاليد الهوياتية من دين او مذهب او عقيدة او طائفة، او تنشئة اجتماعية او بيئة ثقافية، بل وكل محددات الهوية، وكل مصنعات النوع.
وهنا تتبين اهمية محاولات فك السحر عن العالم "بلغة فيبر" بوصفات نقدية –فلسفية، وفك السحر عن فهمنا للمرأة، وكشف المتوهمات فيه يحدو بنا الى توظيف كل اليات وادوات القول الفلسفي من تأمل وتحليل ونقد وعقلنة، من اجل ان تحقق تلك النشدانات التحرر. والمطلبان يضعان لبنات التأسيس لمفهوم الفلسفة النسوية ومعناها.